استبعد وزير الشؤون الاجتماعية هكتور حجار في حديث إذاعي، أن "يؤثر حادث الكحالة المؤسف على الحوار القائم بين التيار الوطني الحر وحزب الله"، متوقعاً أن "يبقى في إطاره الضيق فقط".
ورداً على سؤال حول إمكانية إعادة فتح باب التسجيل في برنامج "أمان"، أوضح أن "المسألة مرتبطة بالدين المرتقب من ال world bank ومساره القانوني".
وفي ملف النزوح السوري، لفت إلى أن "تسلم الداتا غير دقيق وكل ما حصل هو حوار مع وزير الخارجية للاتفاق على مسار ما"، داعياً الوزير بو حبيب إلى التوضيح.
وجدد التأكيد أن "ملف عودة النازحين السوريين إلى بلادهم بحاجة إلى دعم دولي، وهذا يتطلب حواراً مباشراً مع سوريا من جهة ومع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة من جهة أخرى"، مطالباً الرئيس ميقاتي بـ "حسم مسألة التفاوض لجهة تعيين وزير الخارجية رئيساً للوفد".